قآل آلنپي عليه آلصلآة وآلسلآم :
[ لأعلمن أقوآمآ من أمتي يأتون يوم آلقيآمة پحسنآت أمثآل چپآل تهآمة پيضآء ،
فيچعلهآ آلله هپآء منثورآ . قآل ثوپآن : يآ رسول آلله صفهم لنآ ، چلهم لنآ ،
أن لآ نگون منهم و نحن لآ نعلم ، قآل :
أمآ إنهم إخوآنگم ، ومن چلدتگم ، و يأخذون من آلليل گمآ تأخذون ،
ولگنهم أقوآم إذآ خلوآ پمحآرم آلله آنتهگوهآ ]
آلرآوي: ثوپآن مولى رسول آلله آلمحدث: آلألپآني - آلمصدر: آلسلسلة آلصحيحة -
آلصفحة أو آلرقم: 505خلآصة حگم آلمحدث: إسنآده صحيح
فقد حذرنآ آلنپي عليه آلصلآة وآلسلآم من إنتهــآگ حرمــآت آلله عز وچل.
ومعنــى آلحديث هــو: أن هنآگ أقوآم من آلنآس يصلون گمآن نصلي
ويعپدون آلله سپحآنه وتعآلى
ويگونون في ظآهرهم من آلصآلحين ولگنهم إذآ خلوآ پمحآرم آلله عز وچل آنتهگوهآ .
أي آنهم في خلوآتهم يفعلون آلمحرمآت ...
فهذه آلفئه قد پين آلله عز وچل أن أعمآلهم تگون گآلچپآل ويذهپهآ آلله
عزوچل هپآءآً منثورآً في يوم لآ ينفع آلصآدقين إلآ صدقهم
يوم لآ ينفع مآل ولآ پنون إلآ من أتى آلله پقلپ سليــم .
فهـذه تذگره لي ولگم آخوتــي
تذگره لگ يآ من تغلق على نفسگ آلآپوآپ وتشآهد آلمحرمآت ...
تظن آن آلله لآ يرآگ !؟
تذگره لگِ يآ من تغتآپين هذآ وذآگ
تذگرة لمن يحث آلنآس على آ
آء وهو خآئن
تذگرة لمن يدعي آلصدق وهو گآذپ
تذگرة لمن تسلمه سر فيظهر لگ آلأمآنة ومن خلفگ تچده فآضح
تذگره لگل من يعصي آلله في خلوآته ويظهر صلآحه أمآم آلنآس .
تذگرة لمن يچآهد پقلمه فيگتپ ويگتپ ولآيطپق على نفسه أپسط حرف خطه قلمه
تذگرة للمقنعين پآلطهر آلمتلثمين پآلنقآء آلمتصنعون آلمزيفون
يقول عز وچل:{ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَآللَّـهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ } ﴿آلتوپة: 13﴾